أكد المشرف العام على «جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز» أسامة الخريجي، أن إيجابيات الجائزة تعدت الإبداع المحلي، وأخرجت هذا الإبداع إلى سماء المحافل العالمية، مستشهدا بفوز المعلمة أريج الغامدي بالمركز الأول عالمياً في مجموعة المشاريع المطبقة لمهارات التفكير الحاسوبي في التعليم بمنافسات مايكروسوفت E2، التي شارك فيها أكثر من 300 معلم خبير من 90 دولة، والتي شاركت قبل ذلك في جائزة جدة للمعلم المتميز في نسختها قبل الماضية وانطلقت بإبداعاتها للعالمية.
وأشار الخريجي إلى أن نجاح الجائزة للعام السادس على التوالي يعود بعد الله إلى دعم محافظ جدة، وتعاون إدارة تعليم جدة ودعم أهالي جدة ووجود النماذج التعليمية المضيئة من المعلمين والمعلمات، الذين يستحقون كل دعم وتحفيز لسمو رسالتهم ونبل رسالتهم.
يذكر أن جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز في نسختها السادسة قد اختتمت أمس الأول برعاية محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد والتي توج فيها 15 فائزا وفائزة بالجائزة من أصل أكثر من 9 آلاف متقدم ومتقدمة.
يذكر أن الجائزة تهدف إلى تشجيع التميز في التعليم العام وتقدير الإدارة والمدرسة والمعلم، ونشر ثقافة التميز والإبداع والجودة والالتزام والإتقان، وإبراز دور المعلم والمعلمة ومكانتهم في المجتمع، وتطوير الممارسات التربوية والإدارية والارتقاء بمستوى الأداء، وشهدت تنافس أكثر من 9 آلاف معلم ومعلمة في هذا العام، حيث خضعت مشاريعهم المقدمة لمعايير الجائزة بإشراف عدد من اللجان، وهي إحدى مبادرات المجلس المحلي لتنمية وتطوير محافظة جدة، وتمت صياغتها بالتعاون مع الإدارة العامة للتعليم بجدة وتقام للعام السادس على التوالي، ولها أثر كبير في الجانب التنافسي بين معلمي ومعلمات جدة، والتقدير الكبير من الأهالي والطلبة والطالبات والمجتمع بوجه عام، كما تحظى الجائزة برعاية ودعم مستمر من محافظ جدة.
وأشار الخريجي إلى أن نجاح الجائزة للعام السادس على التوالي يعود بعد الله إلى دعم محافظ جدة، وتعاون إدارة تعليم جدة ودعم أهالي جدة ووجود النماذج التعليمية المضيئة من المعلمين والمعلمات، الذين يستحقون كل دعم وتحفيز لسمو رسالتهم ونبل رسالتهم.
يذكر أن جائزة أهالي جدة للمعلم المتميز في نسختها السادسة قد اختتمت أمس الأول برعاية محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد والتي توج فيها 15 فائزا وفائزة بالجائزة من أصل أكثر من 9 آلاف متقدم ومتقدمة.
يذكر أن الجائزة تهدف إلى تشجيع التميز في التعليم العام وتقدير الإدارة والمدرسة والمعلم، ونشر ثقافة التميز والإبداع والجودة والالتزام والإتقان، وإبراز دور المعلم والمعلمة ومكانتهم في المجتمع، وتطوير الممارسات التربوية والإدارية والارتقاء بمستوى الأداء، وشهدت تنافس أكثر من 9 آلاف معلم ومعلمة في هذا العام، حيث خضعت مشاريعهم المقدمة لمعايير الجائزة بإشراف عدد من اللجان، وهي إحدى مبادرات المجلس المحلي لتنمية وتطوير محافظة جدة، وتمت صياغتها بالتعاون مع الإدارة العامة للتعليم بجدة وتقام للعام السادس على التوالي، ولها أثر كبير في الجانب التنافسي بين معلمي ومعلمات جدة، والتقدير الكبير من الأهالي والطلبة والطالبات والمجتمع بوجه عام، كما تحظى الجائزة برعاية ودعم مستمر من محافظ جدة.